• نحن أبطال آسيا.. عنوان فيه من الذكريات ما يجعلني أستحضر ذاك الغناء وتلك الملاحم التي هي في ذاكرة كل سعودي.
• كبرنا وكبرت معنا تلك الذكريات التي استعدت بعضها من خلال جيل جديد كتب قبل أن يغادر ملعب المباراة «ما أظنك ناسياً يا آسيا» وأسسنا من خلاله لـ«عودة» فيها بعض من استعادة مجد سرق منا في لحظة «كسل».
• تسع مرات إلى نهائيات كأس العالم، وثلاث بطولات آسيوية، ومثلها عربياً وخليجياً هي محصلة منتخب الشباب السعودي، فمن أين نبدأ الإنصاف من خلال كوادر سعودية ساهمت في ذلك، أم من خلال جمهور يستاهل الفرح في كل الحالات؟ ومع كل الحالات أبحث عن عودة كبير آسيا الذي تنتظره مهمة البحث عن الذات في أبوظبي.
• أما أنتم يا من أعدتم لنا بطولة آسيا فلكم من كل سعودي قبلة وفاء.
(2)
• الأوصياء بدأوا في فرض ما يرونه هو الصح، وأنا فضلت أن أتابع هذه الحفلة مرة بـ«عين رقيب» وأخرى بـ«قلب محب» تاركاً لهم الركض على هامش الإنجاز ونأخذ من توصياتهم «العبرة» كونها لم تخرج عن عبارات نسمعها من زمان وتتمثل في «حافظوا على هذا المنتخب»، وما إلى ذلك من سوالف تذكرني بشعر «الهبيدة» واللي ما يعرف الهبيدة يعمل بحث وبعد أن يستمتع بشعره يدعو لي.
• بقي أن أخبركم بأن المطالبة بهذا الشكل فيها نوع من المبالغة أبقاكم وحفظكم الله.
• افرحوا واتركوا المنتخب للمنتخبين أو المختارين لإدارته «الإدارية والفنية» فهم أكثر حرصاً على المنتخب منا ومنكم.
(3)
• يقول الزميل محمد الدويش: «ليست المشكلة بميولك.. المشكلة حين تنقل ميولك من بيتك واستراحتك إلى مكتبك.. يمكنك أن تقفز كما يحلو لك كلّما سجل فريقك هدفاً، ولكن قرارك يجب ألاَّ يقفز فوق المصلحة العامة إلى مصلحة ميولك».
(4)
• سئل محمود درويش: ما هو الوطن؟!
فقال: «الوطن ليس سؤالاً تجيب عليه وتمضي.. إنه حياتك وقضيتك معًا».
• ومضة:
ما عاد تغريني جميع أمنياتي
ولا راحت الفرصة ما ندم عليها
هذي السنة أصعب سنة في حياتي
فيها خسرت أشياء واااجد أبيها
• كبرنا وكبرت معنا تلك الذكريات التي استعدت بعضها من خلال جيل جديد كتب قبل أن يغادر ملعب المباراة «ما أظنك ناسياً يا آسيا» وأسسنا من خلاله لـ«عودة» فيها بعض من استعادة مجد سرق منا في لحظة «كسل».
• تسع مرات إلى نهائيات كأس العالم، وثلاث بطولات آسيوية، ومثلها عربياً وخليجياً هي محصلة منتخب الشباب السعودي، فمن أين نبدأ الإنصاف من خلال كوادر سعودية ساهمت في ذلك، أم من خلال جمهور يستاهل الفرح في كل الحالات؟ ومع كل الحالات أبحث عن عودة كبير آسيا الذي تنتظره مهمة البحث عن الذات في أبوظبي.
• أما أنتم يا من أعدتم لنا بطولة آسيا فلكم من كل سعودي قبلة وفاء.
(2)
• الأوصياء بدأوا في فرض ما يرونه هو الصح، وأنا فضلت أن أتابع هذه الحفلة مرة بـ«عين رقيب» وأخرى بـ«قلب محب» تاركاً لهم الركض على هامش الإنجاز ونأخذ من توصياتهم «العبرة» كونها لم تخرج عن عبارات نسمعها من زمان وتتمثل في «حافظوا على هذا المنتخب»، وما إلى ذلك من سوالف تذكرني بشعر «الهبيدة» واللي ما يعرف الهبيدة يعمل بحث وبعد أن يستمتع بشعره يدعو لي.
• بقي أن أخبركم بأن المطالبة بهذا الشكل فيها نوع من المبالغة أبقاكم وحفظكم الله.
• افرحوا واتركوا المنتخب للمنتخبين أو المختارين لإدارته «الإدارية والفنية» فهم أكثر حرصاً على المنتخب منا ومنكم.
(3)
• يقول الزميل محمد الدويش: «ليست المشكلة بميولك.. المشكلة حين تنقل ميولك من بيتك واستراحتك إلى مكتبك.. يمكنك أن تقفز كما يحلو لك كلّما سجل فريقك هدفاً، ولكن قرارك يجب ألاَّ يقفز فوق المصلحة العامة إلى مصلحة ميولك».
(4)
• سئل محمود درويش: ما هو الوطن؟!
فقال: «الوطن ليس سؤالاً تجيب عليه وتمضي.. إنه حياتك وقضيتك معًا».
• ومضة:
ما عاد تغريني جميع أمنياتي
ولا راحت الفرصة ما ندم عليها
هذي السنة أصعب سنة في حياتي
فيها خسرت أشياء واااجد أبيها